هناك نغمه الان ان مبارك كان افضل حتى من بعض معارضيه ولهؤلاء اقول ان مبارك هو السبب فيما نحن فيه الان فمبارك لا هو قضى على الفكر الاخوانى ولا هو تركهم فى تكوين حزب سياسي ولو كانوا دخلو السياسه حينئذ ما كانوا منهومين على السلطه بعد ثوره يناير وتم تهميش دور الازهر الغائب تماما فبدأ الشباب الملتزم اخلاقيا يتجه الى السلفيين او الاخوان او جماعات اخرى والملتزم اخلاقيا وعايز يشتغل سياسه ليس امامه الا الاخوان لان لا يوجد احزاب حقيقيه فهو قضى على معارضيه وهم فى المهد وكلها احزاب كارتونيه واسماء على صفحات الجرائد ولكن لا يوجد لها رصيد فى الشارع بسسب التضييق الامنى تاره وعدم ثقه الشباب تاره .
فى عهده استفحل رجال الاعمال واصبح القطاع الخاص والعام بعد بيعه بارخص الاسعار هو الوسيه لهم وسخره لوظفى وعمال هذا القطاع .
فى عهد زادت المحسوبيه والوساطه واللى معه فلوس وابن الظابط ظابط وابن القاضى قاضى وابن العالى عالى وال...
وهناك قضايا تم الطرمخه عليها مثلما حدث معه الان لرد الجميل
فى عهده فقد الشباب معنى الوطنيه وفى عهده اسلوب المهادنه والميوعه فى اتخاذ القرار ومسك العصا من المنتصف اصبح غير واضح المعالم حتى كدوله امام العالم الخارجى وفى عهده اصبحت الدوله مترهله وحاله اللامبالاه كان بيده عدم تدهور الاوضاع فى المنطقه بالكامل لو وقف وقفه الرجال امامامريكا قبل واثناء غزو امريكا للعراق بصمت عربى رهيب والذى ما زلنا نعانى منه الان عانى منه المجلس العسكرى ثم نرسي ثم السيسي
فى عهده لم يفكر فى تخفيض الدعم واكتفى بعدم زياده الرواتب ويبقى الوضع كما هو عليه هذه سياسه مبارك كان موظف يخاف من التقلبات كان موظف كبير كان بيعيش اليوم بيومه
يحسب له استقرار الوضع الامنى نسبيا وعدم وجود قواعد اجنبيه على ارض مصر
فى عهده استفحل رجال الاعمال واصبح القطاع الخاص والعام بعد بيعه بارخص الاسعار هو الوسيه لهم وسخره لوظفى وعمال هذا القطاع .
فى عهد زادت المحسوبيه والوساطه واللى معه فلوس وابن الظابط ظابط وابن القاضى قاضى وابن العالى عالى وال...
وهناك قضايا تم الطرمخه عليها مثلما حدث معه الان لرد الجميل
فى عهده فقد الشباب معنى الوطنيه وفى عهده اسلوب المهادنه والميوعه فى اتخاذ القرار ومسك العصا من المنتصف اصبح غير واضح المعالم حتى كدوله امام العالم الخارجى وفى عهده اصبحت الدوله مترهله وحاله اللامبالاه كان بيده عدم تدهور الاوضاع فى المنطقه بالكامل لو وقف وقفه الرجال امامامريكا قبل واثناء غزو امريكا للعراق بصمت عربى رهيب والذى ما زلنا نعانى منه الان عانى منه المجلس العسكرى ثم نرسي ثم السيسي
فى عهده لم يفكر فى تخفيض الدعم واكتفى بعدم زياده الرواتب ويبقى الوضع كما هو عليه هذه سياسه مبارك كان موظف يخاف من التقلبات كان موظف كبير كان بيعيش اليوم بيومه
يحسب له استقرار الوضع الامنى نسبيا وعدم وجود قواعد اجنبيه على ارض مصر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق